الإجهاد النفسي: وذلك لنتيجة للقلق والتوتر والضغوطات النفسيّة المُستمرة.[١١]

انتشار الحروب بين الدول: حيث تُعد التكنولوجيا العسكرية هي الجانب الأكثر ظلامًا للإبداع والابتكار، وذلك لانتشار الأسلحة المُدمرة، وتنافس الدول في حيازتها وابتكار أنواع جديدة وفتاكة منها. [٦]

يُمكننا القول أنّ التكنولوجيا بمختلف أنواعها هي عبارة عن سلاح ذو حدين، أي أنها تحمل للإنسان بعض الجوانب الإيجابيّة وهذا في حال قام باستثمارها واستخدامها بشكلٍ معتدل، وبعض الجوانب السلبيّة في حال أفرط في استخدامها ولم يعتدل، من خلال السطور التاليّة سنُسلطُ الضوء على بعض الأضرار التي تُلحقها التكنولوجيا بصحة الإنسان بشكلٍ عام.

التطور التكنولوجي يؤدي إلى تغييرات في هيكل الوظائف وفقدان بعضها.

تؤثر التكنولوجيا بشكل سلبي على الدول في كثير من المجالات، السياسة والاقتصاد والتعليم والثقافة وغيرها، ويمكن توضيح أثر التكنولوجيا السلبي على الدول كالآتي:

تقديم مساعدات مختلفة للأشخاص ذوي الأعاقة: سهّلت التكنولوجيا الوظائف المتعددة للأشخاص المعاقين للعمل عن بعد، ومن الجدير بالذكر أنّها ساعدت في توفير فرص العمل لبعض الإعاقات المحدّدة كالأشخاص اللذين يعانون مشاكل بالنطق باستبدالهم الكتابة بدلاً من التحدُّث.

فقدان الآلاف من الكائنات الحية لمواطنها: وذلك بسبب استنزاف وتدمير البيئة، الأمر الذي أدى إلى انقراض أعداد كبيرة من تلك الكائنات الحية النباتات والحيوانات على حدًا سواء. [١٥]

تؤثر التكنولوجيا على صحة العين وتصيبها بالضعف الشديد الناتج عن التحديق بشكلٍ مبالغ فيه في الأشعة التي تُصدر بعض الأنواع من الأشعة الضّارة للشبكيّة، وهذا ما يفسرُ الحاجة إلى استخدام الإنسان للنظارات الطبيّة.

الجرائم الإلكترونية: أدى الانتشار الواسع للتكنولوجيا في المجتمع إلى ظهور ظاهرة الجرائم الإلكترونية التي تُهدد أمن المجتمع واستقراره.[٧]

على الرغم من فوائد التكنولوجيا الاقتصادية، إلا أنها قد تؤدي أيضًا إلى فقدان فرص العمل في بعض الصناعات نتيجة للتطور التكنولوجي السريع.

ذلك بالإضافة إلى استخدام بريد إلكتروني مخصص للأطفال ووضع وقت محدد بعدد الساعات المسموح بها استخدام الجهاز الإلكتروني في اليوم.

عمليات تصنيع التكنولوجيا تتطلب استخدام كميات كبيرة من المواد الخام والمياه، مما يضع ضغوطات هائلة على الموارد الطبيعية ويسهم في الاستنزاف غير المستدام لها.

تشمل أعراض تعرّف على المزيد إجهاد العين تشويش الرؤية وجفاف العين، بالإضافة إلى الإصابة بالألم في بعض المناطق في الجسم، مثل آلام الرأس والرقبة والأكتاف. والعوامل الآتية مسؤولة عن الإصابة بإجهاد العين:

زيادة مخاوف بشأن استخدام البيانات الشخصية بشكل غير قانوني.